*(كلاكيت للمرة الألف) شهد ميناء الغردقة تكدس900 راكب معظمهم من المعتمرين بسبب عدم تمكنهم من السفر إلي السعودية لعدم وجود عبارات كافية لنقلهم,وأوضحت مصادر الميناء أن السبب الرئيسي في تكدس الركاب, الذين افترش معظمهم الأرض في أروقة الميناء, هو عودة بعض مكاتب شركات السياحة إلي عمليات الحجز العشوائي للركاب بهدف الربح السريع, دون النظر إلي حمولة العبارات, وإصدار تذاكر غير مؤكدة المواعيد,بالإضافة إلي تأخر رحلتين لعبارتين سريعتين بسبب فروق في المواعيد المحددة للمغادرة, والعودة من ميناء ضبا السعودي.كما شهد ميناء سفاجا تكدس عدد كبير من الشاحنات يصل إلي نحو100 شاحنة محملة بمختلف البضائع لم تتمكن من السفر, لعدم وجود عبارات ملاحية أيضا. ( "الأهرام" في 28/8/2008)
* واصلت أجهزة الإطفاء عملها في حريق مبني مجلس الشوري, حيث لا تزال النيران مشتعلة تحت الأنقاض في المخازن, وقد استخدم رجال الإطفاء خراطيم المياه بكثافة لضمان وصول المياه إلي المناطق المشتعلة.("الأهرام" في 28/8/2008 ـ أى بعد مرور أكثر من عشرة أيام علي وقوع الحريق!)
* حقق الكاتب الساخر جلال عامر (أحد أبطال حرب أكتوبر ـ كما جاء في "الحوار المتمدن" بتاريخ 2003 / 10 / 11) رقما قياسيا ، لم يسبقه إليه أحد من مرشحى الفئات فى تاريخ الإنتخابات البرلمانية المصرية!!(كما يقول د. نصار عبدالله في جريدة "المصريون" الإلكترونية بتاريخ 23 - 7 - 2008).. فقد حصل سيادته كمرشح للفئات فى الإنتخابات التكميلية لمجلس الشعب عن دائرة الجمرك والمنشية بالإسكندرية على ستة أصوات!! .. نعم ستة أصوات كاملة وصحيحة من بين إجمالى عدد الذين أدلوا بأصواتهم والذين بلغوا 32500 (اثنان وثلاثين ألف وخمسمائة ناخبا )، بينما حصل منافسه مرشح الوطنى فئات على 19512أى بواقع ثلاثة آلاف صوت لمرشح الحزب الوطنى فى مقابل كل صوت حصل عليه جلال وبذلك تكون النسبة بينهما ثلاثة آلاف لواحد تقريبا!
* قال عثمان محمد عثمان، وزير التنمية الاقتصادية، في المؤتمر الصحفي الذي عقده يوم 15/6/2008 لمناقشة تقرير المتابعة الاقتصادية للربع الثالث من العام المالي 2008/2009،إن المواطن المصري كان بإمكانه العيش بدخل شهري 120 جنيها في عام 2005، أما في 2008 فيمكنه العيش بـ 167 جنيها شهريا.("البديل"+ الصورة من "الدستور")
* واصلت أجهزة الإطفاء عملها في حريق مبني مجلس الشوري, حيث لا تزال النيران مشتعلة تحت الأنقاض في المخازن, وقد استخدم رجال الإطفاء خراطيم المياه بكثافة لضمان وصول المياه إلي المناطق المشتعلة.("الأهرام" في 28/8/2008 ـ أى بعد مرور أكثر من عشرة أيام علي وقوع الحريق!)
* حقق الكاتب الساخر جلال عامر (أحد أبطال حرب أكتوبر ـ كما جاء في "الحوار المتمدن" بتاريخ 2003 / 10 / 11) رقما قياسيا ، لم يسبقه إليه أحد من مرشحى الفئات فى تاريخ الإنتخابات البرلمانية المصرية!!(كما يقول د. نصار عبدالله في جريدة "المصريون" الإلكترونية بتاريخ 23 - 7 - 2008).. فقد حصل سيادته كمرشح للفئات فى الإنتخابات التكميلية لمجلس الشعب عن دائرة الجمرك والمنشية بالإسكندرية على ستة أصوات!! .. نعم ستة أصوات كاملة وصحيحة من بين إجمالى عدد الذين أدلوا بأصواتهم والذين بلغوا 32500 (اثنان وثلاثين ألف وخمسمائة ناخبا )، بينما حصل منافسه مرشح الوطنى فئات على 19512أى بواقع ثلاثة آلاف صوت لمرشح الحزب الوطنى فى مقابل كل صوت حصل عليه جلال وبذلك تكون النسبة بينهما ثلاثة آلاف لواحد تقريبا!
* قال عثمان محمد عثمان، وزير التنمية الاقتصادية، في المؤتمر الصحفي الذي عقده يوم 15/6/2008 لمناقشة تقرير المتابعة الاقتصادية للربع الثالث من العام المالي 2008/2009،إن المواطن المصري كان بإمكانه العيش بدخل شهري 120 جنيها في عام 2005، أما في 2008 فيمكنه العيش بـ 167 جنيها شهريا.("البديل"+ الصورة من "الدستور")
* اعترف وزير الري محمود أبو زيد بوجود إهمال في حماية جسم السد العالي ، وبتعرضه للسرقة من قبل اللصوص عدة مرات ، مؤكدا أن هذا قيد التحقيق الآن لمعرفة إذا ما كان هناك إهمال أم لا.وأوضح الوزير خلال مواجهته بعدد من البيانات العاجلة في مجلس الشعب أمس أن هناك منظومة قديمة لحماية جسم السد العالي ، إلا أنه بعد تكرار حالات السرقة تم تحديث هذه المنظومة لتدعيم إجراءات الوقاية والحماية لمشروع استراتيجي مثل السد العالي.واعترف أبو زيد بسرقة أجزاء من الكابل الموصل للطاقة المغذية للشباك الواقية لجسم السد والموجودة أمام الإنفاق الرئيسية لمحطة الكهرباء على مسافة 300 متر بعيدًا عن مداخل السد ، موضحا أن هذه الشباك تشكل خط الدفاع الأول للسد العالي وتمتد من سطح الماء حتى عمق البحيرة لحماية السد من الألغام .وكان عدد من نواب المجلس قد حذروا من خطورة حوادث السرقة لأجزاء من السد العالي على الأمن القومي المصري ، وأوضح النائب الإخواني بهاء الدين عطية أن الكابل الذي تمت سرقته هو كابل مغذي للأوناش في حوض السد العالي ، ومهمته حماية الشباك الواقية للسد العالي من ناحية بحيرة ناصر ، وهذه "قدس أقداس السد العالي" ، وهو ما يعني أن أي شخص يمكن أن يقتحم حرم السد ويقوم بعملية إرهابية ويغرق مصر كلها في فيضان كبير.وأضاف بهاء أنه تم شراء كاميرات لمراقبة السد بـ 22 مليون جنيه ، فكيف تمت سرقة الكابلات بعد ذلك؟.وأكد قال أحمد أبو حجي (وطني) أن هناك 129 كاميرا تراقب السد من كل جانب ومع ذلك تمت سرقة الكابلات من داخل حرم السد ، مشددا على أن لو كان حدث أي خطأ إضافي لتم تدمير جسم السد في 6 ساعات فقط.("المصريون" 15 - 6 - 2008) * أرجع الشيخ يوسف البدري سوء الأوضاع التي تشهدها مصر من ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة إلي عزوف المسلمين عن إطلاق لحاهم وعدم التزام النساء بارتداء النقاب، والتقصير في الأمور الدينية، والأخلاقية، وقال البدري في حواره مع «البديل» في معرض رده علي تصريحاته السابقة بتحريم الإضرابات والمظاهرات «الناس يستحقون ما يجري لهم من معاناة، والله يعاقبهم بالمعيشة الضنك وسوء الحال» وأضاف البدري أن السبب الثاني في سوء الأحوال هو «إرادة الله لعباده بأن يكونوا كذلك؛» ووصف الوضع بأنه «قضاء وقدر لا مفر منه لأن الله هو الذي اختار الحكام ونصّبهم في مناصبهم وكراسيهم».("البديل" 4/7/2008)
* يا بلاش.. (5000) جنيه بدل حضور الاجتماع الواحد في المصرية للاتصالات: معهم الحق مسئولو المصرية للاتصالات في رفع أسعار المكالمات على الغلابة.. فأعضاء مجلس إدارة الشركة يتقاضي كل منهم مبلغ 5000 جنيه كبدل لحضور الجلسة الواحدة من اجتماعات مجلس الإدارة.(المصريون : بتاريخ 2 - 8 - 2008)
* وافقت الهيئة العامة للخدمات البيطرية، التابعة لوزارة الزراعة، علي تصدير 7 آلاف و300 قطعة جلد حمار خلال 3 أشهر، ووافقت الهيئة علي تصدير 4600 قطعة جلد حمار أخري في أقل من شهر.وقال خطاب موجه من رئيس الإدارة المركزية للحجر البيطري والفحوص إلي مدير عام الإدارة العامة للحجر البيطري: "نحيطكم علماً بأنه قد صدرت الموافقات لتصدير جلد حمير من شركة «الحجاز» إلي الصين".وكشف الخطاب عن تصدير 7300 قطعة جلد حمار خلال 3 أشهر سابقة.من جانبه قال الدكتور حامد سماحة، رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، في تصريحات لجريدة البديل: "لا أعرف أين تذهب لحوم هذه الحمير المذبوحة لكنني لا أستطيع إيقاف التصدير لأنه يدخل عملة صعبة للبلد». وأشار إلي أن هذه الحمير لا تذبح تحت إشراف الخدمات البيطرية. من ناحية أخري قال الدكتور سامي البساطي، رئيس الجمعية المصرية لعلم الحيوان، إن هذه الكميات المصدرة تثير الشك، فكيف تتم الموافقة علي تصدير أكثر من 4 آلاف قطعة جلد حمير في أقل من شهر وأين تذهب لحوم الحمير المذبوحة، فحديقة الحيوان هي الجهة الوحيدة المسموح لها بذبح الحمير والحديقة لا تذبح أكثر من 10 حمير يومياً، وبالتالي فالمعدل الشهري يقدر بـ 300 قطعة جلد حمير فقط. (مصراوى في 11/8/2008)..قال الدكتور حمدي حسن النائب بمجلس الشعب وعضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين والمتحدث الإعلامي باسم الكتلة ، إن هناك شكوكا قوية تحيط بمصير هذه اللحوم ، مشيرا إلى أن النواب سبق وتقدموا بطلب لمناقشة الأمر في المجلس، ولكن الدكتور فتحي سرور رئيس البرلمان رفض بدعوى الحفاظ على سمعة مصر السياحية.(مصراوى في 14/8/2008 نقلا عن تصريحاتٍ للنائب لبرنامج "90 دقيقة" نقلها موقع كتلة الأخوان)
هناك تعليق واحد:
إرسال تعليق