* مراكز الكمبيوتر واللغات والترجمة واللاسلكي تنتحل الآن مسمي "معهد" أو "مدينة العلوم" وتدعي اعتماد "أ.د.وزير التربية والتعليم"لمناهجها ، وتصديق وزارات التربية والتعليم العالي والخارجية والاتصالات علي مؤهلاتها.
* ظهور قنوات فضائية متخصصة في التسويق والإعلان وأخبار البورصات والعقارات والسياحة والمصايف ، والسيارات واليخوت ، والخيول ، والمجوهرات ، ومستحضرات التجميل والتخسيس ، بل والزواج " علي سنة الله ورسوله".
* ورش إصلاح الأجهزة الكهربائية اصبحت تحمل أسماء أكاديميات متخصصة في الصيانة.
* انتشار الفوضي في عالم الإعلانات ، ومن ذلك مثلا: "تعلم حرفة في يوم واحد بـ 20 جنيها" ومراكز الدروس الخصوصية "تضمن لك حق تأجيل التجنيد".
* إطلاق صفة "الدولية" و"الأمريكية" و"الألمانية" و"البريطانية" علي مشاريع الأرانب والمدارس الخاصة ودور الحضانة والمستوصفات الطبية ، رغم أن بعضها يقع داخل الأزقة والحوارى!
* جليطة بعض مروجي الإعلانات وعدم مراعاة أبسط قواعد الذوق في اختيار الأسماء ، مثل: "أكاديمية ناصر"(!) لإبادة جميع أنواع الحشرات والقوارض من: صراصير ، نمل ، سوس ، عتة ، بق ، نمل أبليض ، براغيث ، ذباب ، ناموس ، فئران ، أبراص..ومثل: مقهي في حي شعبي يحمل اسم "شهد الأستاذ" ، وصيدلية تحمل اسم " صيدلية الجنة" لتذكر المريض بالعالم الآخر.
* ظهور قنوات فضائية متخصصة في التسويق والإعلان وأخبار البورصات والعقارات والسياحة والمصايف ، والسيارات واليخوت ، والخيول ، والمجوهرات ، ومستحضرات التجميل والتخسيس ، بل والزواج " علي سنة الله ورسوله".
* ورش إصلاح الأجهزة الكهربائية اصبحت تحمل أسماء أكاديميات متخصصة في الصيانة.
* انتشار الفوضي في عالم الإعلانات ، ومن ذلك مثلا: "تعلم حرفة في يوم واحد بـ 20 جنيها" ومراكز الدروس الخصوصية "تضمن لك حق تأجيل التجنيد".
* إطلاق صفة "الدولية" و"الأمريكية" و"الألمانية" و"البريطانية" علي مشاريع الأرانب والمدارس الخاصة ودور الحضانة والمستوصفات الطبية ، رغم أن بعضها يقع داخل الأزقة والحوارى!
* جليطة بعض مروجي الإعلانات وعدم مراعاة أبسط قواعد الذوق في اختيار الأسماء ، مثل: "أكاديمية ناصر"(!) لإبادة جميع أنواع الحشرات والقوارض من: صراصير ، نمل ، سوس ، عتة ، بق ، نمل أبليض ، براغيث ، ذباب ، ناموس ، فئران ، أبراص..ومثل: مقهي في حي شعبي يحمل اسم "شهد الأستاذ" ، وصيدلية تحمل اسم " صيدلية الجنة" لتذكر المريض بالعالم الآخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق