

* إلا أننا تعاملنا معه بحسن النية ، علي أساس المقولة المشهورة "يوضع سره في أضعف خلقه!" وبدأنا في تجريب العلاج ، وما هي إلا جرعة والثانية حتي بدأت الحالة في التردى بشكل سريع. 

* وتبين من خلال التحاليل الكاملة للدم ، والأشعة بالموجات الصوتية لأكثر من مرة ، والأشعة بالباريوم علي جدار المعدة من الداخل ، وأشعة إكس علي الصدر ، ورسم القلب قبل وبعد المجهود ، إصابتها باضطراب وظيفي في الجهاز الهضمي مصحوبا بالآتي: 1.وجود حصوات والتهاب مزمن في المرارة. 2. التهاب في جدار المعدة. 3. التهاب القولون. 4. قصور في وظائف الكلي. 5. وجود ضربة زائدة في ضربات القلب بسبب تضخم نسبي في عضلة القلب. 6. الكبد الدهني. 7. ارتفاع ضغط الدم.
* وقد تكلف العلاج الذى ما يزال مستمراً حتي الآن ، ما بين أجرة الكشف ومصاريف الفحوص الطبية ، وصرف الروشتات العلاجية ، المئات من الجنيهات..
* فما هي جدوى الاشتراك في العلاج التأميني الذى يقضي بخصم 1% من المعاش الشهرى ، طالما أن المنتفع لا يستفيد من هذا النظام عند الحاجة؟

* وما هو التصرف المنتظر من هيئة التأمين الصحي نحو هذا الطبيب الذى تعامل مع شكوى المريضة بهذا القدر من الاستخفاف والاستهتار؟
هناك تعليق واحد:
شكرا على الموضوع
ويارب يكون في حد بيسمع
إرسال تعليق