القراصنة الجدد
* فوجئت للأسف الشديد بنقل جميع محتويات مدونة "مساجد الإسكندرية" عن طريق موقع (منتديات المجموعة المصرية للخدمات المالية/ صفحات "الإسكندرية..مدينتي حبيبتي") وهي واقعة غريبة تحدث للمرة الثانية بالنسبة لي ، وكانت المرة الأولي عندما فوجثت بالسطو علي المدونة رقم (15) وعنوانها "معلومات.. عن أهم الفضائيات" حيث لم يتوقف الأمر علي نقل فقرة أو صورة ، ولكنه اتسع ليشمل مدونة كاملة استغرق إعدادها وتغذيتها أوقات طويلة ومجهودات بدنية وعقلية شاقة ، بما فيها عشرات الصور الفريدة التي قمت بالتقاطها بنفسي بالموبايل..وقد تمت عملية النقل تلك بمنتهي التخلف والغباء ، وبدون أى إضافة أوابتكار ، لدرجة نقل المعلومات والتعليقات بحذافيرها بما فيها التعليقات الشخصية ، مثل التعليقين التاليين علي صور الموبايل التي التقطتها لمسجد القصبجي بمحرم بك " شهد هذا المسجد إقامة صلاة الجنازة علي العديد من أقربائنا من عائلة عمنا المرحوم الحاج سيد ، المقيمين بجواره تقريبا" و"تصادف أن حضرت صلاة الجنازة في المسجد علي إحدى السيدات عقب صلاة الظهر يوم التقاط الصور الخاصة به بالموبايل" ، كما تمت عملية النقل بمنتهي البساطة ، وبدون أى إشارة إلي المصدر كما تقضي بذلك أبسط قواعد الأمانة العلمية والأدبية والأخلاقية (!)..
* الغريب أن المسئول عن هذا المنتدى الذي يتاجر بالإعلانات عن طريق السطو علي المدونات ، قد أحاط موقعه بالتحصينات المطلوبة لمنع نقل محتوياته إلي المواقع الأخرى ، بحيث لا يسمح للآخرين بما استباحه لنفسه!
* إن هؤلاء اللصوص هم تلك العينة من الطفيليات من البشر ، الذين لا يملكون فكرا ولا ثقافة ولا رؤى خاصة ، ولا يستطيعون تفديم أى شكل من أشكال الإبداع ، ولكنهم يعتمدون في حياتهم علي الغش والتدليس ، هم أنفسهم الذين حصلوا علي مؤهلاتهم عن طريق الغش في الامتحانات ، وهم أنفسهم الذين يغشون في الأدوية ومواد البناء ، وهم أنفسهم الذين يحصلون علي حقوق الغير بكافة الطرق غير المشروعة..وأمثال هؤلاء لا ينبغي أن يكون لهم أى مكان في المجتمع ، ولا ينبغي أن يفسح لهم المجال في الفضاء الإلكتروني الرحب ، الذى أصبح ملاذ الملايين من البشر ، لينهلوا منه المعارف ، أو يضيفوا الجديد من المعلومات أو الإبداعات ، أما هذه النوعية الطفيلية فيجب أن يلفظها الجميع ، ويحاربونها بشتي الطرق والوسائل.
* فوجئت للأسف الشديد بنقل جميع محتويات مدونة "مساجد الإسكندرية" عن طريق موقع (منتديات المجموعة المصرية للخدمات المالية/ صفحات "الإسكندرية..مدينتي حبيبتي") وهي واقعة غريبة تحدث للمرة الثانية بالنسبة لي ، وكانت المرة الأولي عندما فوجثت بالسطو علي المدونة رقم (15) وعنوانها "معلومات.. عن أهم الفضائيات" حيث لم يتوقف الأمر علي نقل فقرة أو صورة ، ولكنه اتسع ليشمل مدونة كاملة استغرق إعدادها وتغذيتها أوقات طويلة ومجهودات بدنية وعقلية شاقة ، بما فيها عشرات الصور الفريدة التي قمت بالتقاطها بنفسي بالموبايل..وقد تمت عملية النقل تلك بمنتهي التخلف والغباء ، وبدون أى إضافة أوابتكار ، لدرجة نقل المعلومات والتعليقات بحذافيرها بما فيها التعليقات الشخصية ، مثل التعليقين التاليين علي صور الموبايل التي التقطتها لمسجد القصبجي بمحرم بك " شهد هذا المسجد إقامة صلاة الجنازة علي العديد من أقربائنا من عائلة عمنا المرحوم الحاج سيد ، المقيمين بجواره تقريبا" و"تصادف أن حضرت صلاة الجنازة في المسجد علي إحدى السيدات عقب صلاة الظهر يوم التقاط الصور الخاصة به بالموبايل" ، كما تمت عملية النقل بمنتهي البساطة ، وبدون أى إشارة إلي المصدر كما تقضي بذلك أبسط قواعد الأمانة العلمية والأدبية والأخلاقية (!)..
* الغريب أن المسئول عن هذا المنتدى الذي يتاجر بالإعلانات عن طريق السطو علي المدونات ، قد أحاط موقعه بالتحصينات المطلوبة لمنع نقل محتوياته إلي المواقع الأخرى ، بحيث لا يسمح للآخرين بما استباحه لنفسه!
* إن هؤلاء اللصوص هم تلك العينة من الطفيليات من البشر ، الذين لا يملكون فكرا ولا ثقافة ولا رؤى خاصة ، ولا يستطيعون تفديم أى شكل من أشكال الإبداع ، ولكنهم يعتمدون في حياتهم علي الغش والتدليس ، هم أنفسهم الذين حصلوا علي مؤهلاتهم عن طريق الغش في الامتحانات ، وهم أنفسهم الذين يغشون في الأدوية ومواد البناء ، وهم أنفسهم الذين يحصلون علي حقوق الغير بكافة الطرق غير المشروعة..وأمثال هؤلاء لا ينبغي أن يكون لهم أى مكان في المجتمع ، ولا ينبغي أن يفسح لهم المجال في الفضاء الإلكتروني الرحب ، الذى أصبح ملاذ الملايين من البشر ، لينهلوا منه المعارف ، أو يضيفوا الجديد من المعلومات أو الإبداعات ، أما هذه النوعية الطفيلية فيجب أن يلفظها الجميع ، ويحاربونها بشتي الطرق والوسائل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق