* أما أسلوبه في مخاطبة المشاهدين ، والكلمات والألفاظ التي ينطقها ، فحدث ولا حرج!
* "أبو أمك" بهذه العبارة ـ التي اعتبرها "قذارة لفظية" ـ بدأ مقابلته للمشاهدين يوم 11 أبريل 2009 ، وأعرب فيما بعد عن استيائه الشديد من مطلع أغنية جديدة بدأت بهذه العبارة ـ التي اعتبرها إهانة وسبا علنيا للجمهور (والأغنية المقصودة تقول فيها المطربة اللبنانية مروى "أبو أمك..يبقي جدك" وهي "برومو" لفيلم "دكتور سيلكون" (اضغط هنــا لتشاهد الفيديو وتحكم بنفسك علي أسلوب هذا الصحفي)..هذا في الوقت الذى كثيرا ما يبادرنا بمقولة "الملافظ سعد" دون أن يحافظ هو علي "ملافظه"!
وجبة الفسيخ التي "ينق" عليها!
* في نصائحه "الثمينة" للمشاهدين وتحذيرهم من تداعيات التسمم نتيجة لأكل الفسيخ ، كان يوجه كلامه للمشاهدين بالأسلوب التالي: تلاقي بطنك حصل فيها كذا ، وبعدين يجرى لك كذا ، وبعدين يطلبوا لك الإسعاف..إلخ!
* سوء مخاطبة المشاهدين ، علي نحو ما سبق الإشارة إليه خلال حديثه عن التسمم من أكل الفسيخ ، وتوجيهه الأعراض إلي المشاهد مباشرة ، قائلا: يجرالك كذا ، ويجيلك كذا ، ويطلبولك الإسعاف ، وينقلوك للعناية المركزة...إلخ. واليوم يوجه كلامه للمشاهد بزعم توعيته من محاولات النصب عليه من خلال رسائل الموبايل ، قائلا بالنص: إنت علي طول "تدّلق" في الكلام وتحكي كل حاجة عنك. لاحظ تداعيات هذا اللفظ! "تِدّلق" يعني أن المشاهد جردل أو كوز!